| اللهم احفظ اليمن |
الموقع الاخباري اليمني "يمن نيوز"
يمن نيوز بتصريح هام ازعج اليمنيين من المبعوث الاممي اسماعيل ولد الشيخ عن محادثات جنيف وفشل مؤتمر جنيف برعاية الامم المتحدة والتي كان من المقرر لها نهاية شهر اكتوبر, بسسب تفاوت الاطراف المعنية في الازمة اليمنية صالح ومليشيات الحوثي
ولم يكشف ولد الشيخ، في التقرير الذي قدمه لمجلس الأمن اليوم عن طبيعة التفاوت في مواقف الحكومة اليمنية والحوثيين، لكن مصادر سياسية قالت للأناضول، إن السبب هو وضع الطرفين شروطًا إضافية للدخول بالمفاوضات.
وفيما كان التوقعات تشير إلى أن المفاوضات ستنطلق في جنيف، أواخر الشهر الجاري، كما أعلنت مصادر حكومية وحوثية من قبل، إلا أن المبعوث الأممي نسف تلك التوقعات، قائلًا، “العمل جار لتحديد مكان وزمان المحادثات الخاصة باليمن"
وترجع الحكومة أسباب ترددها بالذهاب إلى جولة مفاوضات جديدة مع الحوثيين إلى الانتهاكات التي يتعرض لها المدنيون في تعز، وسط اليمن.
وقال مصدر حكومي، في وقت سابق للأناضول، “إن الانتهاكات التي يرتكبها الحوثيون وقوات الرئيس السابق علي عبدالله صالح في مدينة تعز، تهدد مصير المفاوضات المرتقبة، وتؤكد أنهم غير جادين بالدخول في مشاورات سلام"
وأعلن عز الدين الأصبحي وزير حقوق الإنسان، في الحكومة اليمنية برئاسة خالد بحاح، صباح اليوم الجمعة، رفضه المشاركة فى مؤتمر جنيف الثاني المقرر انعقاده نهاية الشهر الجاري برعاية الأمم المتحدة.
وقال الوزير اليمني، فى منشور له عبر حسابه على موقع “فيس بوك”: “بالنسبة لي أقول، لن نشارك بوفد جنيف، وتعز تقتل بنيران الحقد المليشاوى المعبأ بجنون الطائفية المقيت، التى سنبقى نقاومها ولن ننجر إلى مستنقع صراعها (في إشارة للحوثيين وقوات صالح).
ولم يصدر تعليق رسمي من قبل الحوثيين حول الاتهامات الموجهة لهم من قبل الحكومة بشأن عرقلة المفاوضات القادمة بقصف تعز، لكن مصدر مقرب منهم، قال إن المماطلة هي من قبل الحكومة ودول التحالف.
وأضاف المصدر (طلب عدم الافصاح عن اسمه)، للأناضول، “كان يفترض أن تكون الأمم المتحدة قد حددت الموعد النهائي للمفاوضات نهاية الشهر الجاري، لكن السعودية تطالب بتأجيله وتشترط من الحوثيين إعلان قطع أي صلة لهم بإيران قبل الدخول بمفاوضات"
اليمن (نشر الاخبار) – صرح المبعوث الاممي اسماعيل ولد الشيخ عن محادثات جنيف وفشل مؤتمر جنيف برعاية الامم المتحدة والتي كان من المقرر لها نهاية شهر اكتوبر, بسسب تفاوت الاطراف المعنية في الازمة اليمنية صالح وجماعة الحوثي”.
ولم يكشف ولد الشيخ، في التقرير الذي قدمه لمجلس الأمن اليوم الجمعة، عن طبيعة التفاوت في مواقف الحكومة اليمنية والحوثيين، لكن مصادر سياسية قالت للأناضول، إن السبب هو وضع الطرفين شروطًا إضافية للدخول بالمفاوضات.
وفيما كان التوقعات تشير إلى أن المفاوضات ستنطلق في جنيف، أواخر الشهر الجاري، كما أعلنت مصادر حكومية وحوثية من قبل، إلا أن المبعوث الأممي نسف تلك التوقعات، قائلًا، “العمل جار لتحديد مكان وزمان المحادثات الخاصة باليمن”.
وترجع الحكومة أسباب ترددها بالذهاب إلى جولة مفاوضات جديدة مع الحوثيين إلى الانتهاكات التي يتعرض لها المدنيون في تعز، وسط اليمن.
وقال مصدر حكومي، في وقت سابق للأناضول، “إن الانتهاكات التي يرتكبها الحوثيون وقوات الرئيس السابق علي عبدالله صالح في مدينة تعز، تهدد مصير المفاوضات المرتقبة، وتؤكد أنهم غير جادين بالدخول في مشاورات سلام”.
وأعلن عز الدين الأصبحي وزير حقوق الإنسان، في الحكومة اليمنية برئاسة خالد بحاح، صباح اليوم الجمعة، رفضه المشاركة فى مؤتمر جنيف الثاني المقرر انعقاده نهاية الشهر الجاري برعاية الأمم المتحدة.
وقال الوزير اليمني، فى منشور له عبر حسابه على موقع “فيس بوك”: “بالنسبة لي أقول، لن نشارك بوفد جنيف، وتعز تقتل بنيران الحقد المليشاوى المعبأ بجنون الطائفية المقيت، التى سنبقى نقاومها ولن ننجر إلى مستنقع صراعها (في إشارة للحوثيين وقوات صالح).
ولم يصدر تعليق رسمي من قبل الحوثيين حول الاتهامات الموجهة لهم من قبل الحكومة بشأن عرقلة المفاوضات القادمة بقصف تعز، لكن مصدر مقرب منهم، قال إن المماطلة هي من قبل الحكومة ودول التحالف.
وأضاف المصدر (طلب عدم الافصاح عن اسمه)، للأناضول، “كان يفترض أن تكون الأمم المتحدة قد حددت الموعد النهائي للمفاوضات نهاية الشهر الجاري، لكن السعودية تطالب بتأجيله وتشترط من الحوثيين إعلان قطع أي صلة لهم بإيران قبل الدخول بمفاوضات .. للمزيد من الاخبار تابعونا "يمن نيوز"
| اللهم احفظ اليمن |
0 التعليقات:
إرسال تعليق